It was only in the late 1980s that West Germany's economy finally began to grow more rapidly. في أواخر الثمانينيات فقط بدأ اقتصاد ألمانيا الغربية ينمو بشكل أسرع.
The year 1989 was the last year of the West German economy as a separate and separable institution. كان عام 1989 هو العام الأخير لاقتصاد ألمانيا الغربية كمؤسسة منفصلة وقابلة للانفصال.
The only state role in the new West German economy was to protect the competitive environment from monopolistic or oligopolistic tendencies—including its own. كان الدور الوحيد للدولة في اقتصاد ألمانيا الغربية الجديد هو حماية البيئة التنافسية من النزعات الاحتكارية أو احتكار القلة -بما في ذلك الميول الخاصة بها.
He worked to restore the West German economy from the destruction of World War II to a central position in Europe, presiding over the German Economic Miracle together with his Minister of Economics, Ludwig Erhard. كان يعمل لاستعادة اقتصاد ألمانيا الغربية من دمار الحرب العالمية الثانية إلى مكانة مركزية في أوروبا، مترأسا المعجزة الاقتصادية الألمانية.
The West German economy did not grow as fast or as consistently in the 1960s as it had during the 1950s, in part because such a torrid pace could not be sustained, in part because the supply of fresh labor from East Germany was cut off by the Berlin Wall, built in 1961, and in part because the Bundesbank became disturbed about potential overheating and moved several times to slow the pace of growth. لم ينمو اقتصاد ألمانيا الغربية بسرعة أو بشكل ثابت في الستينيات كما كان في الخمسينيات ، ويرجع ذلك جزئياً إلى عدم إمكانية استمرار هذه الوتيرة ، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن المعروض من العمالة الجديدة من ألمانيا الشرقية توقف بسبب جدار برلين ، الذي بني في عام 1961 ، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن البنك المركزي الألماني أصبح منزعجًا من ارتفاع درجة الحرارة المحتمل وتحرك عدة مرات لإبطاء وتيرة النمو.
جوال إصدار